منتدى اكياد دجوى

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى منتدى اكياد دجوى
يجب عليك تسجيل الدخول

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى اكياد دجوى

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى منتدى اكياد دجوى
يجب عليك تسجيل الدخول

منتدى اكياد دجوى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى اكياد دجوى


2 مشترك

    الاعجاز العلمى والطبى فى مواقيت الصلاة

    اللــه غايتــى
    اللــه غايتــى


    عدد المساهمات : 52
    السٌّمعَة : 10
    تاريخ التسجيل : 01/09/2010

    الاعجاز العلمى والطبى فى مواقيت الصلاة Empty الاعجاز العلمى والطبى فى مواقيت الصلاة

    مُساهمة  اللــه غايتــى الأحد 19 سبتمبر 2010, 9:56 pm



    هذه احدى صور الاعجاز العلمي ...والتي تتحدث عن اهمية مواقيت الصلاة التي بينها الله تعالى وامر

    بها ...ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا...اي ..محددة في اوقات معينة....

    فتعالوا معي نتذوق هذه الثمرة ..ثمنرى الفائدة التي تعود على الجسم ..من توقيت مواقيت

    الصلاة ....

    أظهرت البحوث العلمية الحديثة أن مواقيت صلاة المسلمين تتوافق تماما


    مع أوقات النشاط الفسيولوجي للجسم، مما يجعلها وكأنها هي القائد الذي

    يضبط إيقاع ..عمل الجسم كله...

    وقد جاء في كتاب " الاستشفاءبالصلاة للدكتور " زهير رابح:

    ( صلاة الفجر)

    " إن الكورتيزون الذي هو هرمون النشاط في جسم الإنسان يبدأ في الازدياد

    وبحدة مع دخول وقت صلاة الفجر، ويتلازم معهارتفاع منسوب ضغط الدم،

    ولهذا يشعر الإنسان بنشاط كبير بعد صلاة الفجر بين السادسة والتاسعة

    صباحا، لذا نجد هذا الوقت بعد الصلاة هو وقت الجـدوالتشمير للعمل

    وباب الرزق وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواهالترمذي

    وابن ماجة والإمام أحمد: " اللهم بارك لأمتي في بكورها"، كذلك تكونفي

    هذا الوقت أعلى نسبة لغاز الأوزون في الجو، ولهذا الغاز تأثير منشط

    للجهاز العصبي وللأعمال الذهنية والعضلي

    (صلاة الظهر)ونجد بعد ذلك * عندقت الضحى، فيقل إفراز الكورتيزون يصل لحده الأدنى، فيشعر الإنسان

    بالإرهاق مع ضغط العمل ويكون في حاجة إلى راحة، ويكون هذا بالتقريب

    بعد سبع ساعات من الاستيقاظ المبكر، وهنا يدخل وقت صلاة الظهر فتؤدي

    دورها كأحسن ما يكون من بث الهدوء والسكينة في القلب والجسد

    المتعبين بعدها يسعى المسلم إلى طلب ساعة من النوم تريحه وتجدد

    نشاطه، وذلك بعد صلاة الظهر وقبل صلاة العصر، وهو ما

    نسميه "القيلولة" وقد قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه

    ابن ماجةعن ابن عباس " استعينوا بطعام السحر على الصيام، وبالقيلولة

    على قيام الليل" وقال صلى الله عليه وسلم: " أقيلوا فإن الشياطين لا
    تقيل "

    وقد ثبت علميا أن جسم الإنسان يمر بشكل عام في هذه الفترة بصعوبة

    بالغة، حيث يرتفع معدل مادة كيميائية مخدرة يفرزها الجسم فتحرضه على

    النـوم، ويكون هذا تقريبا بعد سبع ساعات من الاستيقاظ المبكر، فيكون

    الجـسم في أقل حالات تركيزه ونشاطه، وإذا ما استغنى الإنسان عن نوم

    هذه الفترة فإن التوافق العضلي العصبي يتناقص كثيرا طوال هذا اليوم ثم

    تأتي صلاة العصر ليعاود الجسم بعدها نشاطه مرة أخرى ويرتفع

    معدل "الأدرينالين" في الدم، فيحدث نشاط ملموس في وظائف الجسم

    خاصة النشاطالقلبي، ويكون هنا لصلاة العصر دور خطير في تهيئة الجسم

    والقلب بصفة خاصةلاستقبال هذا النشاط المفاجئ، والذي كثيرا ما يتسبب

    في متاعب خطيرة لمرضى القلب للتحول المفاجئ للقلب من الخمول إلى

    الحركة النشطة

    (صلاة العصر)

    وهنا يتجلى لناالسر البديع في توصية مؤكدة في القرآنالكريم بالمحافظة على صلاة العصر حين يقول تعالى [ وحافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين] (البقرة 238)

    وقد ذهب

    جمهور المفسرين إلى أن الصلاة الوسطى هنا هي صلاةالعصر، ومع

    الكشف الذي ذكرناه من ازدياد إفراز هرمون " الأدرينالين" في هذا

    الـوقت يتضح لنا السر في التأكيد على أداء الصلاة الوسطى، فأداؤها مع ما

    يؤدي معها من سنن ينشط القلب تدريجيا، ويجعله يعمل بكفاءة أعلى بعد

    حالة من الخمول الشديد ودون مستوى الإرهاق، فتنصرف باقي أجهزة

    الجسم وحواسه إلى الاستغراق في الصلاة، فيسهل على القلب مع

    الهرمونتأمين إيقاعهما الطبيعي الذي يصل إلى أعلاه مع مرور الوقت

    (صلاة المغرب)ثم تأتي صلاةالمغرب فيقل إفراز "الكورتيزون" ويبدأ نشاط الجسم في

    التناقص، وذلك مع التحول من الضوء إلى الظلام، وهو عكس ما يحدث في

    صلاة الصبح تماما، فيزدادإفراز مادة "الميلاتونين" المشجعة على

    الاسترخاء والنوم، فيحدث تكاسل للجسم وتكون الصلاة بمثابة محطة

    انتقالية
    (صلاة العشاء)

    وتأتي صلاة العشاء لتكون هيالمحطة الأخيرة في مسار اليوم، والتي ينتقل

    فيها الجسم من حالة النشاط والحركة إلى حالة الرغبة التامة في النوم مع

    شيوع الظلام وزيادة إفراز "الميلاتونين"، لذا يستحب للمسلمين أن

    يؤخروا صلاة العشاء إلى قبيل النوم للانتهاء من كل ما يشغلهم، ويكون

    النوم بعدها مباشرة، وقد جاء في مسندالإمام أحمـد عن معاذ بن جبل لما

    تأخر رسول الله صلى الله عليه وسلم عنصلاة العشاء في أحد الأيام وظن

    الناس أنه صلى ولن يخرج" فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أعتموا

    بهذه الصلاة ـ أي أخروها إلى العتمة ـ فقدفضلتم بها على سائر الأمم ولم

    تصلها أمة قبلكم

    ولا ننسى أن لإفرازالميلاتونين بانتظام صلة وثيقة بالنضوج العقلي

    والجنسي للإنسان ويكون هذاالانتظام باتباع الجسم لبرنامج ونظام حياة

    ثابت، و لذا نجد أن الالتزام بأداء الصلوات في أوقاتها هو أدق أسلوب

    يضمن للإنسان توافقا كاملا مع أنشطته اليومية مما يؤدي إلى أعلى كفاءة

    لوظائف أجهزة الجسم البشري .....
    I Love Me
    I Love Me


    عدد المساهمات : 238
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 29/08/2010
    العمر : 30

    الاعجاز العلمى والطبى فى مواقيت الصلاة Empty رد: الاعجاز العلمى والطبى فى مواقيت الصلاة

    مُساهمة  I Love Me الجمعة 24 سبتمبر 2010, 1:52 am

    سبحان الله
    موضوه حلو جدى والله

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 14 مايو 2024, 2:39 pm